ايم فورد الفتاة الجميلة التي أثارت جنون الإنترنت والتي إنتشرت قصتها مثل النار بالهشيم على مواقع التواصل الإجتماعي وقد حصد الفيديو الخاص بها على أكثر من 22 مليون مشاهدة خلال فترة قصيرة، فما هو السبب وراء ذلك؟.

الفتاة الجميلة التي أثارت جنون الإنترنت

ايم فورد كانت تعاني من مشاكل في بشرة وجهها، وقد حاولت بكافة الطرق من أجل التخلص من هذه المشاكل ولكنها لم تنجح، وقد كان يملأ وجهها القروح والحبوب المزعجة والتي تشوه وجهها الجميل وتظهرها بشكل قبيح بعض الشيء، والذي سبب لها الإزعاج والإنتقاد في كثير من المواقف.

عمدت فورد الى إنشاء مدونة خاصة بها تحوي بها قصتها وبعض الفيديوهات الخاصة به والتي تستعرض بهم مشكلة بشرتها، لتتلقى على الفيديوهات وهي على طبيعتها الكلمات اللاذعة والمزعجة والتي سببت لها الألم في كثير من الأوقات وجعلتها تذرف الدموع.

وفي فيديوهات أخرى تظهر للمتابعين وهي تضع المكياج وتخفي به كافة عيوب بشرتها لتظهر جميلة جداً وتتلقى من المتابعين الكثير من الكلمات المادحة لجمالها، ولكن يستكملها الكثير بكلمات جارحة بأن هذا الجمال مزيف ويختفي وراء المكياج المبالغ به والذي يخفي عيوبها الحقيقة.

ولهذا قررت فورد أن تصنع فيديو خاص بها تظهر في بدايتها ببشرتها الطبيعية وكيف أنها تصاب بالحزن من الكلمات الجارحة لتختفي بسمتها، وتظهر فيما بعد وهي تضع المكياج وسعيدة بكلمات المدح لجمالها لتعود إبتسامتها لتختفي من جديد بعد مشاهدة الكلمات التي تصف زيف جمالها المختفي وراء المكياج.

شاهدوا الآن معنا بالفيديو الفتاة الجميلة التي أثارت جنون الإنترنت والذي حصد ملايين المشاهدات خلال وقت قصير:

 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *