على ما يبدو أن المثل الذي يقول ” من حفر حفرةً لأخيه لا شك أنه في يوم الأيام سوف يقع بها” وهذا بالضبط ما حدث لهذا الشاب الذي إعتاد على إستدراج الفتيات وإغتصابهن ومن ثم تركهن يواجهن مصيرهن.

قصة هذا اليوم تتحدث عن الشاب الذي استطاع أن يوقع في براثنه فتاة بمواعدتها بإستمرار ويعدها بالزواج منها، وأن حبهما حقيقي وسوف يأتي لخطبتها عن قريب، والفتيات ضعيفات النفوس يصدقن بسرعة هذا الكلام ليقعن بكل سهولة بين براثن هؤلاء الشباب الذين لا رحمة لديهم سوى رغبتهم الدائمة في إشباع رغباتهم الحيوانية.

فبعد أن نسق هذا الشاب للقاءه مع فتاته التي أوهمها بالحب في يوم الخميس الساعة الخامسة، قام بالإتصال بأصدقاءه وأخبرهم بأنه سيحضر لهم هدية (أي الفتاة) ليفعلوا بها ما يشاؤون، ولكن شاءت الأقدار أن تتصل والدته به قبل الموعد المحدد وتطلب منه الحضور بسرعه، فيا ترى ماذا حدث بعدها؟؟ ، تابعوا معنا القصة التالية من خلال الفيديو، ولا تنسوا مشاركتها مع الأصدقاء حتى تكون لهم عبرة:

فتاة تتزوج من أخوها وتحمل منه والسبب جهل الأم وإخفاء الرضاعة عن الزوج، فما الحل؟

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *