otes johnson  الذي قضى 44 سنة في السجن وكتب عنه لأنه هو الشخص الوحيد الذي يعيد إكتشاف العالم، وأراد أن يروي عن التغيرات الذي واجهها بالناس واختلافها في السبعينات في القرن الماضي ونلقي الضوء على هذه القصة المؤثرة :

أمضى 44 سنة في السجن حيث دخل بعمر 25 سنة وخرج بعمر 69 سنة، أي إنقطع عن العالم في السبعينات حيث إكتشف عالم مختلف تماما عن العالم الذي تركه قبل سجنه عالم متأثر جداً بالتقنيات الحديثة.

وما تفاجئ به أوتيس بسرعة كبيرة هي علاقة الناس بهواتفهم الذكية وما لاحظ عليه يبدون وكأنهم يتكلمون مع أنفسهم والذي لفت أنظاره مايضعونه على أذنهم من أداة حيث أستغرب كثيرا وأصبح يقول هل  هذه الناس تعمل بالمخابرات بالنسبه له الموضوع هكذا بأن أغلبهم يتجولون وفي أذنهم سماعات كأنها تجسس.

وما تفاجئ منه أيضا التنوع الكبير في الطعام يقول أنه دخل إلى سوبرماركت وتفاجئ من أنواع الأطعمة والشراب مختلفة الألوان وما قاله أيضا أنه أصبح يشرب من تلك الأنواع من وقت لأخر  فقط لأن هذا يبدو مضحكا.حيث هوايته المفضله أن يجلس في الشمس ويراقب تصرفات الناس.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *