تناقلت الصحف العالمية صورة الشاب ( جاسم رمضان) الشاب الذي أخبر عن مكان الرئيس العراقي السابق ( صدام حسين ) والذي ألقت القبض عليه القوات الأمريكية بعد أن ترك العراق بسبب الفتنه التي إجتاحت الشعب العراقي وجرته وراء الوهم والكذب ممى دفعهم للإنقلاب على الرئيس صدام.

وبعد أن إختبأ الرئيس صدام حسين في قبو تحت الأرض قام أحد الشباب يدعى جاسم رمضان بإخبار القوات الأمريكيه عن مكانة وتم وضع الشاب جاسم تحت الوصاية الأمريكية لحمايتة من أنصار صدام إلا أن الشاب قام بأحد الجرائم التي أدت إلى حبسة لمدة 28 سنة بسبب محاولته إستدراج امرأه أكبر منه بثلاثين عاما الى شقته ومحاولة الإعتداء عليها مع أصدقاءه بعد أعطاءها مخدر.

السؤال هنا … هل حقا أرتكب جاسم تلك الجريمه أم هي قضيه مزوره لتخلص منه؟

هل ندم جاسر عما فعلة بالرئيس السابق صدام حسين ؟

هل ما حصل لجاسم هو لعنه من انتقام لروح الرئيس الراحل بسبب الوشاية به ؟

أم هي قضايا سياسية دبلوماسية لا يعلمها إلا من تلاعب بها؟

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *