مسلسل الميراث الحلقة 158 ، ونستمر في سرد أحداث المسلسل السعودي الميراث. بعد التطورات الكبيرة في الأحداث خاصة بعد تبين لنا أن ديما تخفي سر كبير بخصوص حملها. والشخص الذي يبتزها ليحصل منها على الأموال مقابل سكوته عن السر الذي تخفيه ديما. ولكن المفاجأة ان سراب يسمع ديما وهي تتحدث مع الشخص وتهدده أن لا يقترب منها. لأنها تعيش في منزل زوجها وليست في بيتها الخاص. وينصدم سراب ويعود الى منزله دون أن يتحدث مع أحد، فهل سيقوم سراب بفضح زوجة جده؟، أم ستتمكن ديما من إسكاته بطريقتها الخاصة؟.

مسلسل الميراث الحلقة 158

زيد الذي يفاجيء والدته بموضوع سيف الذي لن يعود الى المنزل في الوقت الحالي لأنه استلم عمل آخر في منطقة ثانية، وتتعصب أم طلال لماذا خدعها ابنها بهذه الطريقة ولم يكن صادقاً معها، ولكن اختفاء سيف بهذه الطريقة يشوبه الكثير من الغموض.

الميراث 158

جويرية تقع في فخ يوسف الذي يكشف لها عن أنيابه وأنه لن يسكت أمام ظلمها له وخاصة أنها هي من سجنته طوال هذه الفترة، ويرغب يوسف بالإنتقام من جميع أفراد عائلة البهيتاني فرداً فرداً، فهل ستكون أخواته اولى ضحاياه، أم سيتركز إنتقامه فقط على جويرية؟.

مسلسل الميراث الحلقة ثمانية وخمسون بعد المائة

حور لا تزال مصممة على كشف الحقيقة. وابراهيم منزعج من نشر أخبار انه من كان يقف وراء فارس وأنه العقل المدبر للقصة. وهذا ما أوصلته له عهود، حيث أنها لا تزال تضع عينها على ابراهيم وتحاول أن توقعه بشباكها. فهل ستنجح في هذا الأمر؟.

الميراث158

منصور يقرر العودة الى شركة والده بعد أن قام فهد بإقناعه بالعودة، فما هي الأحداث والمشاكل الذي ستحدث بين الإخوة منصور وبدر في إثبات من هو الشخص الأقدر بقيادة الشركة، وهل ستتصاعد الخلافات بين الإثنين، ومن سيفوز بالنهاية؟.

الكثير من التساؤلات التي تشوب حلقات مسلسل الميراث السعودي، وسنبقى معكم على متابعة مستمرة للأحداث بإذن الله، ولمن فاتته الميراث الحلقة 157 يمكنكم متابعتها من خلال الفيديو بالأعلى، وسيتم رفع الحلقة 158 الميراث في تمام الساعة 8:15 تقريباً بإذن الله، لا تنسوا وضع المقال على المفضلة لسهولة الرجوع إليه.

تابعونا  على قناتنا على تلغرام ليصلكم كل ما هو جديد على موقعكم ثقفنا كل يوم، ولا تنسوا الدعم والمشاركة على مواقع التواصل الإجتماعي تقديراً لجهودنا المبذولة لكم، مع فائق الإحترام.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *