طفلة البامبرز و مغتصب الرضيعة شيطان بجسد إنسان بالدقلهية وتفاصيل القصة كاملة

عندما يتجسد الشيطان بجسد الإنسان فلا يتوقع أحد ما يمكن أن يجري، حيث ستتجرد الإنسانية منه، حيث أثارت قصة طفلة البامبرز التي لم تتجاوز العامين سخط الرأي العام بعد وقوع الحادثة والتي تمثلت في إغتصابها من ذئب بشري مريض وألحق بها أضرار كثيرة في المهبل وسبب لها نزيف حاد، دعونا نستعرض معكم حكاية مغتصب الرضيعة.

بداية قصة مغتصب الرضيعة

حيث بدأت قصة مغتصب الرضيعة بالدقهلية عندما تجردت مشاعر الإنسانية من الذئب البشري “إبراهيم” 35 عاماً والذي أخذ الطفلة “جنا” من أمام أعين جدتها التي لا ترى جيداً وأخذها الى مكان مهجور وقام بنزع “البامبرز” عن الطفلة وقام بفعلته بها ومحاولة التستر عن الجريمة ولكن شاء الله أن يكشفه.

اعترافات مغتصب طفلة البامبرز

وعلى حسب إعترافات المتهم بعد أن ألقت شرطة الدقهلية القبض عليه بمساعدة أهالي المنطقة قال: أنه شاهد الطفلة “جنا” تلعب أمام منزلها وقام بحملها الى مكان مهجور في منزلها، وكانت ترتدي البامبرز، ويستكمل ابراهيم أنه قام بخلع البامبرز وإدخال إبهامه في مهبل الطفلة أكثر من مرة، ووسط صراخها وألمها أصبح يخرج من فرجها الدم، وهنا خاف ابراهيم أن تكون “جنا” قد تأذت فأخذها الى والدته وطلب منها أن تعالج نزيف الطفلة، ولم يشعر بي أحد لحد هذه اللحظة، وتنبهت أن والدتها قد شعرت بغيابها وبدأت تبحث عنها، وبعدها جاءت والدتها الى المنزل بعد أن أخبرها الجيران أن إبنتها كانت معي، ووجدت طفلتها تحت القش غارقة في دمها، وحينها بدأت أمها بالصراخ وجمعت البلدة على صراخها، ويستكمل بندم أنه لم يكن يقصد أن يسبب لها الأذى ولكن الشيطان هو من هيأ له أموراً غريب، دفعته بالقيام بهذه العملة.

الحلة الصحية لطفلة البامبرز جنا

وأكد الدكتور عبد الله مرعي أن حالة الطفلة جنا حين وصولها الى المستشفى كانت سيئة جداً، ولكن تم إجراء عملية فورية لها وقد أشرف عليها بشكل مباشر وتم إيقاف النزيف وعودة المهبل الى طبيعته.

أهالي قرية ديملاش بالدقهلية يحرقون منزل إبراهيم

وفي رد فعل من أهالي وجيران الطفلة “جنا” في قرية ديملاش بالدقهلية، قاموا بإشعال النيران في منزل “إبراهيم” الذي إعتدى على طفلة البامبرز “جنا” في تعبير منهم عن مدى غضبهم من الجريمة الشبعة الذي أقدم عليها مغتصب الطفلة.