رولا يموت الصفحه السوداء في عالم الفن ، حين تقع الشاه تكثر الضربات عليها ورولا يموت هي اضحية هذا الموسم في عالم الفن، رولا الشابة اللبنانية التي اثارة جدلا كبيراً بعد اصدارها أغنيتها الجديدة أنا رولا حالة غضب واستنفار إجتاحت الوسط الفني بعد اصدارها لهذه الأغنية على قناتها على اليوتيوب بسبب المشاهد الساخنه في الفيديو كليب والذي تخلله أيضا حركات من الإغراء والتلميحات الجنسيه والتي لا تمت للفن بصله.

رولا يموت الصفحه السوداء في عالم الفن

رولا خرجت من ذمة الأخلاق والفن بعد أن سمحت لوحوش الجنس باستغلالها لتقديم أبشع ما يمكن تقديمة للوطن العربي، فالشرف يتعرى من رولا يموت لتردد على السنة من باعوا الشرف قبلها لتخرج أكثر الفنانين اباحية وقذارة بالرد القاصي على رولا وكليبها الفاضح هيفاء وهبي صاحبة أكثر الأفلام إثارة وإغراء وتتكلم عن الأخلاق عبر مكتبها الفني  والإعلامي وتناشد بعدم ربط اسمها باسم رولا يموت والتي تداول الناس انها شقيقتها.

وتستكمل هيفاء وهبي معبرة بذلك انه لا يشرفها إحتواء شخص كرولا وكأن هيفاء قد نالت مرتبه الشرف في قوة الأخلاق والإلتزام ومارست الفن الأصيل ولم تكن هي من غيرت عقول واتجاهات شبابنا وجيل هذا اليوم.

أما بالنسبه لزوج دولي شاهين الفنانه الاستعراضيه باخوس علوان والذي هدد بتبليغ الشرطة لرولا بعد أن صرح أنه لا يمانع ببعض الحركات المثيرة والملابس العارية قليلا كنوع من الاثارة لكن ليس بدرجة رولا، وكأنه نسي زوجته وأفلامها وملابسها الفاضحه والتي يتغلب عليها المشاهد الساخنه وأكثر أفلامها وهي عارية تقريبا، وأكثر ما تمثل انها بائعه هواى أو انها الفتاه المستغله.

هنا قد حملت رولا يموت وحدها قضية الشرف الشي الذي تخلى عنه الكثير قبلها، وتعالت اصوات الكلاب الإباحيه رافضة لها ليس لأنهم أشرف منها بل لخوفهم على أن تنافسهم على مقاعد الإنحطاط والقذارة.

أما بالنسبة لعائلتها فقد بررو عملتها بالتبري منها وكأنها خرجت من الشارع ولم تخرج وتتربى على أعينهم ولا بد أنهم كانو مسرورين لها لكن عندما سحبت رولا يموت الى شرطة الآداب خافت عائلتها أن ينالها جانب وتتعرض للمسائلة فتبرت منها لتبيض صفحتها التي قد سودها إهمالهم لرولا يموت طيلة عمرهم.

لنا الله من هؤلاء الأوباش وحوش القذارة والإنحطاط ناشروا وباء الجنس والابتذال والفتنه وليحمي الله أبناءنا ونساءنا وسائر الأمة العربية من مثل هؤلاء.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *