سلوى خطاب حلت ضيفة جديدة في برنامج المتاهة التي تقدمه وفاء الكيلاني يوم الثلاثاء من كل أسبوع، وقد إمتازت الحلقة بالتشويق وكشف الكثير من الحقائق والأسرار حول شخصية سلوى وقد أجادت في طريقة ردها على الإنتقادات التي وجهت لها في السابق.

سلوى خطاب

قالت سلوى خطاب أن أهلها لم يكونوا على علم بإلتحاقها بمعهد فنون مسرحية وأن أمرها قد فضح صدفة فقد قرأ عمها خبراً في إحدى الصحف عنها وتم كشفها، وأضافت أنها لن تنسى تلك الفترة من حياتها لصعوبتها فقد كان قرار أهلها هو حبسها في المنزل ومنعها من مغادرته عقاباً لها لما فعلته ولكن تم تجاوز هذه المحنة وقد قامت بوعد جدتها بأن تصبح ممثلة تشبه “أمينة رزق”.

أما ردها على الإعلامي تامر أمين فكان جيداً حيث أنه سبق وقال لها أنها كبيرة ولو كان ينقصها بوس فهذه حاجة ثانية كرد على تصريح لخطاب في أحد البرامج حيث قالت أن السينما تغيرت عن السابق وذلك لقلة “القبلات” وفي المتاهة قالت سلوى أنها فعلاً كبيرة كما قال وأنها لا تفتقر للبوس وأن النقد الإيجابي لا يكون هكذا وكان قصدها من قولها أن الإبداع في السينما لا يكون مشروطاً.

وعن عائلتها قالت سلوى خطاب أن أصولها صعيدية لذا فإن كلام الكبار بالعائلة أوامر على جميع الأفراد وقد تقرر من جدها أن تتزوج سلوى من مدرس اللغة العربية لسمعته الطيبة وإحترامه بين الناس ولكن وفاة جدها دفعت عائلتها لإلغاء هذا الزواج وهكذا هربت سلوى من الإرتباط.

أما زوج أمها فأكدت أنها كانت تسانده وعلى علاقة طيبة به وأنه مهذب ولطيف وكانت تقول له “إنت مستحملها إزاي الست دي” عندما كان يتشاجر مع أمها.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *