في بداية موضوعنا نقول حسبي الله ونعم الوكيل على كل والد تسوّل له نفسه بالنظر الى بناته بنظرات حيوانية شهوانية، ففي موضوعنا اليوم يتحدث عن قصة أب ماتت من قلبه مشاعر الأبوة والرحمة ليقدم على فعلة شنعاء في إبنته البالغة من العمر :15″ عاماً فقط لتقوم بعدها بالحمل منه ولكنه يقتلها بدم بارد.
وعلى حسب ما جاء بصحيفة “جراسا نيوز” حيث قامت بنشر تفاصيل هذه الحادثة بعدما أقدم الأب “ماجد عبد الحليم” (48) عاماً من مدينة الزرقاء بالأردن ببدء النظر الى إبنته “بديعة” وإشتهائها والرغبة بها جنسياً وهي بعمر “15” عاماً، ليقوم بمداعبتها في البداية، ولصغر سن هذه الإبنة وجهلها أيضاً لم تستطع أن تقاوم والدها ولم تستطيع أن تصده عما يطلبه منها.
وللأسف إستطاع هذا الوالد بهمجيته أن يفقدها عذريتها بأول لقاء جنسي كامل لهما بغياب الأم، وبعدما أيقنت الفتاة أن هذا غير طبيعي قامت بإخبار أمها ولكن الصدمة أن الأم لم تحرك ساكناً لخوفها من بطش زوجها وقسوته عليهم، وبقيت ساكتة طوال خسمة أعوام أخرى ينهش فيها زوجها جسد إبنتها دون أن تتكلم.
وبعد أن حدثت الكارثة الكبيرة وحملت الإبنة من والدها وأخبرته بذلك، ثار غضباً وقام على الفور بإحضار مشرط حاد، وشق بطنها ليخرج منه الجنين الغير مكتمل ويرميه بالحاوية، وبالطبع ونتيجة شق البطن الغير طبيعي توفيت الفتاة وتاركة ورائها والد لا يرحم وأم من خوفها فقدت إبنتها ومجتمع لا ينصف المظلوم.
ونحن نقول حسبي الله ونعم الوكيل.
التعليقات