انتشرت منذ فترة صورة الشاب السوري اللاجئ في لبنان وهو يقوم بتسويق أقلام الحبر حاملاً ابنته الصغيرة النائمة على كتفه في محاولة منه لكسب رزقه ليأمن له ولعائلته قوت يومهم.
الصورة التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي وبثتها بالأصل شبكة روسيا اليوم الإخبارية، أدت إلى إطلاق حملة لمساعدة الرجل المسكين عبر الإنترنت حولت هذا الشاب اللاجئ “عبد الحليم عطار” من بائع بسيط إلى صاحب مطعم في لبنان، لكن كيف حصل ذلك نترككم مع هذا التقرير المصور والذي يشرح كيف تم اطلاق حملة
” اشتروا الأقلام لجمع التبرعات للعطار”
لم يتمكن حتى الان العطار من تصديق كيف تم جمع مبلغ من المال لصالحه، الأمر الذي غير حياته وذلك بامتلاكه لمطعم في لبنان.
التعليقات