العارض الشهير محمد الظفري
أن محمد الظفري يعتبر علامة بارزه وذو تصنيف خاص وحساس يراعي تلك الإمكانات التي يمتلكها فطريا وحتى بشكل مكتسب مع التعمق في مجال عرض الأزياء، حيث نرى في هذا الفتى مستقبلاً حافلاً ونشاطاً لم يسبقهُ أحد فيه. والحق أنه يجنب أن نستفيد من تلك النماذج الباهرة من الرجال اللذين غيرو مفاهيمنا عن إحتكار الجمال للنساء أو حتى عن نمط العمل في عرض الأزياء فقط للنساء، وسوف نرى هذا في شخصية محمد الظفري.
العمل في عرض المنتجات إستطاع محمد الظفري أن يكون وجه مميزاً وعلامة لعرض مجموعة من المنتجات لبعض الشركات التجارية، وقد حظت تلك المنتجات بقبول غفير مما يعني نجاح هذا العارض البارع في جذب الزبون إلى ما يريد وإعطائه تلك الصورة التي يرى فيها جمالية المنتج وهى تتوافق جمالية العارض. ومحمد الظفري يتميز بشغفه وفضوله الحقيقي تجاه الموضة والأزياء فهو يحب ما يفعل ولذا تكون النتيجة هى عدوى ذلك الحب إلى المشتريين، والحق انه في هذا السن الصغير إستطاع أن يكون حجر الزاوية عند الكثيرين من المهتمين به وبما يقدم من عروض، حيث يرون فيه تلك الحاسة الفنية النادرة. ومحمد الظفري ذو الباع الطويل في مجال عرض الأزياء بالرغم من حداثة عمره، أستطاع أن يضع بصمته في ما يختاره من ملابس وما يكون له من أستايلات جديدة، حيث كان دائما منبراً لكل جديد وفريد.
محمد الظفري
ليس الجمالُ حكراً على النساء، بل هو أيضا متوافرً في الرجال، فنجد من الرجال من هم مشهورون بوسامتهم وجاذبيتهم الخاطفة للأنظار، والحق أنه في كثير من الأحيان ما تنبعُ تلك الجاذبية من تلك الملامح المتأصلة والغنية بسمات طبيعية خلابة تستطيع أن تجعل الإنسان في حيرة من أمره في كيف خُلق هذا الجمال الساحر !؟.
العمل في عرض المنتجات
إستطاع محمد الظفري أن يكون وجه مميزاً وعلامة لعرض مجموعة من المنتجات لبعض الشركات التجارية، وقد حظت تلك المنتجات بقبول غفير مما يعني نجاح هذا العارض البارع في جذب الزبون إلى ما يريد وإعطائه تلك الصورة التي يرى فيها جمالية المنتج وهى تتوافق جمالية العارض. ومحمد الظفري يتميز بشغفه وفضوله الحقيقي تجاه الموضة والأزياء فهو يحب ما يفعل ولذا تكون النتيجة هى عدوى ذلك الحب إلى المشترين، والحق أنه في هذا السن الصغير إستطاع أن يكون حجر الزاوية عند الكثيرين من المهتمين به وبما يقدم من عروض، حيث يرون فيه تلك الحاسة الفنية النادرة.
ومحمد الظفري ذو الباع الطويل في مجال عرض الأزياء بالرغم من حداثة عمره، استطاع أن يضع بصمته في ما يختاره من ملابس وما يكون له من أستايلات جديدة، حيث كان دائما منبراً لكل جديد وفريد.
الاهتمام بالسينما
في الواقع قد تقدم الكثير من المخرجين للظفري ليكون وجه في أحد الأفلام التي يقدموها، ولكن مشاغل الحياة لم تعطه تلك الفرصة للمشاركة، وكذلك إهتمامه وتفرغه شبه الكلي لعرض الأزياء، ولكن هذا لم يمنع محمد الظفري من الشغف والفضول بل الحب الفطري لعالم السينما، حيث يرى الفنان في ذاته وهو يستحق متعدد المواهب والقدرات، وذو أفضلية في المشاركة في هذا المجال، ليعرف جماهيره الجانب الآخر منه وهو شخصيته الصادقة والمحبة والتي تطغى في الصور الخاصة به، حيث نستطيع أن نرى في محمد الظفري ذلك البورتريه الذي ينبض بالحياة وينقل ما يشعر به بكل سهولة.
فماذا عسى أن ينطق هذا الوجه في عالم السينما، بل هو على أتم الإستعداد لنقل كل ما يريد إلى الجمهور في نظرة واحدة وبدون أي كلام. لابد من استثمار ذلك الفنان، وذلك الفضول والتعدد في الاهتمامات، حيث تعد تلك الصفات هي الصفات الحقيقية للنجوم الحقيقيين، الذين هم أقدر على العلو علياء السماء بكل سهولة ويسر، ولعل الظفري يكون أيقونة مشتركة تجتمع في رسم تماثيلها السينما وتتفنن في تزينها عروض الأزياء، ليكتمل معهُ المعادلة الصعبة وتصبح بدلاً من المستحيل ممكنه.
وأخيرا يمكن أن التوصية الوحيدة التي يجب علينا التيقن من ضرورتها، هى أن محمد الظفري هو من الشموس المشرقة في عالمنا العربي، والتي تجبرنا على استثمارها من أجل المزيد من الفن والمزيد من الإبداع، لنحصل على فناناً شامل ومبدع بكل المقاييس.
تابعونا على قناتنا على تلغرام ليصلكم كل ما هو جديد على موقعكم ثقفنا كل يوم; ولا تنسوا الدعم والمشاركة على مواقع التواصل الإجتماعي تقديراً لجهودنا المبذولة لكم; مع فائق الإحترام.
التعليقات