مسلسل الميراث الحلقة 137 ، تبدأ الحلقة مع جويرية تزور سحر لتطمئن عليها، وتسألها عن حالها وسحر لا ترد ويظهر عليها علامات الإرهاق الشديد، وتحاول جويرية أن تسأل سحر بشكل مباشر وأن تطمئنها وأنها تحاول أن تساعدها، وتخبرها أن غلاوتها من غلاوة بناتها وأنها تتمنى لها الخير دائماً، وأنها مستعدة أن تفعل لها أي شيء تريده.
في المشهد التالي مع ماجد ينظر الى صور ابنته شروق ويبكي حزناً عليها، ويقوم بالإتصال عليها ولم يتسطع أن يكتم حزنه أمام ابنته ويقدم لها النصائح بالاهتمام بنفسها ويتمنى أن تعود لهم عن قريب، وبعد أن ينتهي ماجد من المكالمة يصاب بنوبة قلبية ويقع على الكنبة.
مسلسل الميراث الحلقة 137
فيما بعد مع يوسف نجده مربوط اليدين والقدمين ومعصوم العينين، ويكون معه ابراهيم وأبو مصعب، وبطلب ابراهيم من أبو مصعب أن يرش الماء على يوسف حتى يستيقظ، ويوسف يسأل أين هو وأين أبو مصعب وابراهيم يخبره أن يهدأ وأنه إذا أراد أن يخرج من هذا المكان عليه أن يتعاون معه.
فارس في المنزل ومتوتر كثيرا وتأتي اليه جويرية وتخبره أنهم وصلوا الى نهاية اللعبة وجاءت اللحظة التي كانوا ينتظرونها منذ زمان، ويسألها فارس ما هو المطلوب منه الآن فترد عليه بما أنها هذه آخر ايام له في المنزل تريد منه أن يقنع الموجودين في المنزل أنه شعر بالتعب ومتضايق جداً وأنه مكتئب وغير متأقلم معهم في المنزل وأن يهيء الجميع على قراره الأخير وهو ترك المنزل بعد أن يبيع لجويرية كل ما يملك، وأن يكون البيع صوري لأنه بالأصل لا يملك أي شيء، ويسألها فارس هل تعتقد أنهم سيصدقون فعلته، فترد جويرية أنه بشطارته يمكنه أن يقنعهم وأن يستغل موضوع وفاة والدته.
الميراث الحلقة 137
منصور مع ياسمين في المطعم ويخبرها أن كل الذي طلبته منه نفذه وأنه كان متوقع ردة فعل خالتها ديما، ولكن الذي فاجئة هو سكوتها أمام خالتها ولم تظهر أي ردة فعل، فترد عليه ياسمين أنا مقتنعه بكل الذي قالته خالتها، وأن كل كلامها منطقي وأن كل تصرفاته هي الغلط، وأنه ليس هذا شكل الإرتباط الذي كانت تنتظره وأن هناك عادات وتقاليد يجب اتباعها وأنها لن تزيد على اي كلمة من كلام خالتها، وأنه إذا كان يحبها فعلاً فعليه أن يساويها بموضي على الأقل وأن يأتي أهله ليخطبوها من أهلها.
الميراث 137
سحر تخرج من غرفتها بعد لقائها بجويرية وتفرح خديجة لحالها وتبدأ بالتحدث معها وتخبرها أنها تعلم أسرار كل شخص بالفيلا ولكنها لا تعرف أسرار ابنتها، وتسألها هل سبب حالتها هو طلال، ولكن سحر تطلب منها عدم التحدث بالأمر وأن يتركوها بحالها وأن لا يتحدثوا معها بهذا الموضوع.
مسلسل الميراث الحلقة 137
ونعود الى يوسف وهو يتذكر كلام فارس له بأن يفتح سجنه بيديه وأنه إذا تنازل فسوف يفقد حياته، وابراهيم يخبره أن الموضوع انتهى وان عليه أن يبصم فقط، ويحاول يوسف أن يكافح ابراهيم حتى لا يبصم، وبسبب رفض يوسف على البصمة يقوم ابراهيم بتهديده بالسلاح ويضحك يوسف ويخبر ابراهيم انه لا يستطيع ان يقتله لانه يحتاج اليه على قيد الحياة حتى يأخذ حلاله، ويرفض يوسف أن يبصم ويهدد ابراهيم أنه طالما هو هنا لن يستطيعوا أن يأخذوا منه شيء، ويقوم ابراهيم باخبار جويرية التي تتعصب من فعلة يوسف.
الميراث الحلقة 137
ياسمين تعود الى المنزل وكالعادة تبدأ ديما بالكلام بأن ياسمين لم تعطي لها اعتبار أمام منصور وأنها تكلمت معه بكلام عكسي عن كل الذي طلبته منه، ولكن فجأة ياسمين تخبر ديما أنهم نقلوا ماجد الى المستشفى.
وفي منزل أبو طلال يبدأ زيد وطلال بالتمثيل أمام والدتهم أنهم متفقين كثيراً ومتفاهمين لأبعد درجة لدرجة أن والدتهم لم تصدقهم من كثرة المبالغة في التمثيل.
مسلسل الميراث 137
تذهب الحجة مزنة الى المستشفى برفقة سراب وهبة وهي شبه منهارة على ابنها ماجد وتحلفهم بالله أن يجعلوها تدخل الى ابنها في مشهد محزن للمشاهدين، ويخرج بدر ويخبرهم أن والده تعرض لجلطة ويجب ادخاله للعمليات لعمل قسطرة له، ويظهر لنا منصور منهار من البكاء حزناً على والده.
مسلسل الميراث الحلقة 137
مشاعل مع زيد في الغرفة وتسأله عن الذي فعله هو وطلال أمام والدتهم ويقول زيد أنه يشك أن الأمر قد إنطلى على والدتهم، وأن هذا الأمر هو أكثر شيء ممكن أن يفعله لأنه لم يعد يطيق أخوه الذي انضم الى أعداءه، وترد عليه مشاعل أنه غير مضطر أن يقوم بهذه التمثيلية، فيرد عليها زيد أنه مضطر أن يفعل المستحيل حتى لا تسافر أمه الى والده، وتسأله عن السبب فيرد عليها أن والده متزوج ويخفي على امهم وأن المشاكل سوف تبدأ من حينها.
الميراث 137 ملخص الحلقة
تأتي ديما الى المستشفى وتبدأ بالسؤال عن ماجد وتصرخ على منصور أنه هو السبب بكل ما يجري لوالده وتعاتب الجميع أنهم هم السبب في الذي جرى لماجد وتتوعد الجميع إذا حدث شيء لماجد فلن تسامح أحد وأنهم سوف ييتمون ابنها الذي لم يأتي بعد.
ابراهيم يجتمع مع جويرية وهيفاء ويخبرهم عن الذي فعله يوسف وأنه لم يظهر له الخوف وأنه كان عنيد، وتسأل جويرية عن الحل ويرد عليها ابراهيم أن يوسف لن يتنازل عن أي شيء مهما فعلنا معه، وتستغرب جويرية وتسأل هل يوجد رجل عاقل في الدنيا لن يشتري حريته مقابل الفلوس ويبدو أنه مجنون، وتتوعد جويرية أنها يمكن أن تنفيه عن وجه الأرض إذا لم يبصم، وهيفاء تتدخل وتخبرهم أنها يمكنها أن تقنعه، وتطلب أن يأخذوها اليه ويتفاجأ الجميع.
تابعونا على قناتنا على تلغرام ليصلكم كل ما هو جديد على موقعكم ثقفنا كل يوم، ولا تنسوا الدعم والمشاركة على مواقع التواصل الإجتماعي تقديراً لجهودنا المبذولة لكم، مع فائق الإحترام.
التعليقات