شيرين تعود للغناء ، إنتهت أزمة شيرين العاطفية، وباتت في حال أفضل لتعود وتندم على قرار الإعتزال، وتقرر العودة للغناء معلنة ذلك عبر وصيت فني مشهور، فمن هو؟ وكيف إستطاع إخراج شيرين من دوامة الندم والتسرع؟

شيرين تعود للغناء

ضاعت مشاعر المعجبين، وباتت كدمية يتلاعب بها المشاهير، ما بين الإعتزال وذرف الدموع وبين العودة بوقت لم يكن طويلاً كانت شيرين عبد الوهاب تختبر معجبيها ومدى حبهم لها في حين وجدت أن العالم قد رفض إعتزالها تأكدت من أن لها وزنها الفني بين الفنانين فقررت العودة.

من الشخص الذي أقنع شيرين بالعودة للغناء 

علي المولى المنتج المشهور ومدير أعمال الفنان الكبير صابر الرباعي والذي زار شيرين في منزلها فور معرفته بخبر إعتزالها وقام بإقناعها  بالعدول عن موقفها وأن ذلك لن يجدي نفعاً ولن يحل مشاكلها الشخصية وخاصة العاطفية.

خطة شيرين للإستيلاء على الأضواء ولفت الأنظار لها 

ربما كل ما حصل مع شيرين عبد الوهاب كان مجرد خطة إستراتيجية محكمة من أجل كسب المزيد من الإهتمام وتسليط الأضواء عليها، خطة لإعادة شيرين للساحة الفنية بقوة لو فكرنا بالمنطق هل من المعقول فنانة كبيرة مثل شرين تجازف في مستقبلها الفني وسمعتها الفنية لمدة أربع أيام فقط؟ وهل المنتج علي المولى صاحب تأثير كبير لجعل فنانة مثل شرين تتراجع عن قرار قد وصل للعالم أجمع؟ وهل من السهل قرار الإعتزال والعودة عنه؟ لغز لا يعلمه سوى شيرين والقائمين على أعمالها.

هل سيؤثر موقف شيرين على معجبيها وحجمهم

ربما إن أكتشف السر وراء ما حصل مع الفنانة شيرين في الفترة الأخيرة وبان أنها مجرد خدعة لن يبقى حال معجبيها هكذا فستتغير صورتها أمامهم وبالرغم من أن ذلك لم يكشف بعد إلا أن شعبية شيرين قد تضائلت بعد عزوفها عن قرار الإعتزال وباتت مواقع التواصل الإجتماعي محط غضب الكثير من معجبيها تحت شعار مشاعرنا وحبنا ليس أحجية تتلاعب بها الفنانة شيرين، لذلك يطلب من شيرين الآن تصريح واضح تكشف به ملابسات ذلك الموقف وتبرر لجمهورها ما حصل لتحافظ على شعبيتها التي كانت تحظى بها.