سبعة أجزاء من باب الحارة التي أدهشت المشاهد العربي على مدار أعوام، فكانت محل إندهاش العرب التواقين للحرية والكرامة والشرف والشهادة ورد الدين والوحدة والمقاومة، حيث كانت من أهم الدروس التي خلص إليها باب الحارة في أجزاءه السبعة.

لكن أياً من المشاهد تلك على مدار السبع سنوات، لم تخلق ممثلاً واقعياً ولو لمشهد واحد من مشاهد النخوة تلك إلا في المدن الفلسطينية، ومنها مدينة خليل الرحمن جنوب الضفة الغربية.

الخليل الفلسطينية ذات الطباع الحلبية لمن لا يعرفها تصدت للمحتل الصهيوني بطريقة أشبه ما تكون لباب الحارة في أجزاءه السبعة، فتابعوا معنا الفيديو التالي والذي يستعرض لكم كيف تكون المقاومة الحقيقية للمحتل دون أن يكون هناك مشاهد تمثيل أو مشاهد يمكن إعادة تمثيلها، فشباب فلسطين يعيشون المشهد مرة واحدة فقط، وإليكم الحكم، ولا تنسوا مشاركة الموضوع مع أصدقائكم ليعرفوا الفرق الحقيقي بين الواقع والتمثيل:

https://www.youtube.com/watch?v=9lRJS78cqzI

نتمنى أن تنال مواضيع موقع ثقفنا كل يوم على إعجابكم ولا تنسوا مشاركتها مع الأصدقاء حتى تعم الفائدة على الجميع، ونتمنى أن تتابعونا على مواقعنا بالتواصل الإجتماعي، ولا تنسوا أن ليس كل ما ينشر على الموقع يعبر عن الموقع نفسه وإنما يعبر عن الكاتب وهو يتحمل كافة المسئولية.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *